عاد مدرب المنتخب الوطني، لوكاس الكاراز،
إلى اسبانيا نهاية الأسبوع الماضي، أين يعتزم القيام بجولة في عدد من ملاعب
القارة العجوز، لمعاينة ومقابلة بعض لاعبي الخضر المعنيين بالتربص المقبل
الذي يسبق مواجهتي منتخبا غينا الودية ثم مباراة الطوغو الرسمية، لحساب
تصفيات كأس أمم إفريقيا 2017.
ومن المرتقب أن تكون بداية رحلة المدرب الوطني بزيارة قائد المنتخب الوطني عيسى ماندي، مدافع نادي ريال بيتيس الاسباني، والذي فرض نفسه أساسيا في تشكيلة النادي الأندلسي في أول موسم له في "لاليغا".
ولن يجد مدرب الخضر الجديد أي مشكلة في اختيار اللاعبين لمواجهتي جوان المقبل، اعتبارا أن أغلب اللاعبين يشاركون بانتظام مع أنديتهم في كل البطولات، في وقت سيواجه الكاراز نفس المشكلة التي كانت تقلق المدربين الذي سبقوه، وهذا في اختيار الحارس الأول للتشكيلة الوطنية.
وإذا كان بإمكان التقني الاسباني معاينة مدافع رين الفرنسي رامي بن سبعيني، قبل مقابلته بعد مباراة في البطولة الفرنسية، بالمقابل لن يكون بوسعه الوقوف على مستوى الحارس رايس امبولحي، كون الأخير لم يلعب لحد الآن أي مباراة رسمية في البطولة الفرنسية التي عاد إليها في فترة التحويلات السابقة.
وحسب مصدر مقرب من الفاف، فإن المسؤول الأول على العارضة الفنية للمنتخب الوطني، لن يسير على خطى المدربين السابقين، ولا ينوي الاعتماد على الحارس امبولحي أساسيا في مواجهتي غينيا والطوغو القادمتين، رغم أن حارس نادي رين، يبقى أفضل من زملائه في المنتخب حتى وهو بعيد عن المنافسة الرسمية، بعد ما أكد على علو كعبه في العديد من المناسبات.
في ذات السياق، من المرتقب حسب مصادر قريبة من المنتخب الوطني أن تمنح الفرصة لأحد الحراس المتألقين محليا، على غرار حارس شبيبة القبائل ماليك عسلة، أو شمس الدين رحماني حارس مولودية بجاية، كما يبقى باب العودة للخضر مفتوحا أمام الحارس محمد لمين زماموش، الذي يقدم مستويات كبيرة مع اتحاد الجزائر هذا الموسم.
ومن المرتقب أن تكون بداية رحلة المدرب الوطني بزيارة قائد المنتخب الوطني عيسى ماندي، مدافع نادي ريال بيتيس الاسباني، والذي فرض نفسه أساسيا في تشكيلة النادي الأندلسي في أول موسم له في "لاليغا".
ولن يجد مدرب الخضر الجديد أي مشكلة في اختيار اللاعبين لمواجهتي جوان المقبل، اعتبارا أن أغلب اللاعبين يشاركون بانتظام مع أنديتهم في كل البطولات، في وقت سيواجه الكاراز نفس المشكلة التي كانت تقلق المدربين الذي سبقوه، وهذا في اختيار الحارس الأول للتشكيلة الوطنية.
وإذا كان بإمكان التقني الاسباني معاينة مدافع رين الفرنسي رامي بن سبعيني، قبل مقابلته بعد مباراة في البطولة الفرنسية، بالمقابل لن يكون بوسعه الوقوف على مستوى الحارس رايس امبولحي، كون الأخير لم يلعب لحد الآن أي مباراة رسمية في البطولة الفرنسية التي عاد إليها في فترة التحويلات السابقة.
وحسب مصدر مقرب من الفاف، فإن المسؤول الأول على العارضة الفنية للمنتخب الوطني، لن يسير على خطى المدربين السابقين، ولا ينوي الاعتماد على الحارس امبولحي أساسيا في مواجهتي غينيا والطوغو القادمتين، رغم أن حارس نادي رين، يبقى أفضل من زملائه في المنتخب حتى وهو بعيد عن المنافسة الرسمية، بعد ما أكد على علو كعبه في العديد من المناسبات.
في ذات السياق، من المرتقب حسب مصادر قريبة من المنتخب الوطني أن تمنح الفرصة لأحد الحراس المتألقين محليا، على غرار حارس شبيبة القبائل ماليك عسلة، أو شمس الدين رحماني حارس مولودية بجاية، كما يبقى باب العودة للخضر مفتوحا أمام الحارس محمد لمين زماموش، الذي يقدم مستويات كبيرة مع اتحاد الجزائر هذا الموسم.
المصدر : الشروق الرياضي